تهانينا الحارة للسيد محمد احيح على حصوله على عضوية في الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان! إنه إنجاز رائع ولا يمكن إلا أن نشعر بالفخر به. تستحق هذا التكريم والاعتراف بجهودك المستمرة في دعم حقوق الإنسان.
نشكر رئيس الاتحاد، السيد أنخيل مارتينيز، على هذا التعيين المهم والتقدير الذي قدمه للسيد محمد. إن دعمهم وثقتهم في محمد يدل على القيمة الكبيرة التي يضيفها للاتحاد.
كما نود أن نشكر السيد السالك بهاب على حضوره، وهو من أعضاء الاتحاد المحترمين. قدم حضوره الساحر لحفل التقديم لمحمد لمسة جميلة وأظهر التضامن والتعاون المثالي بين أعضاء الاتحاد.
محمد، تستحق كل هذا التقدير والتهنئة. نأمل أن تواصل العمل بنفس الحماس والإلتزام لخدمة قضايا حقوق الإنسان بشكل عام، وأن تكون دائمًا عند حسن ظن الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان.
مبروك مرة أخرى، وأتمنى لك التوفيق في جميع مستقبلك القادم
